السبت، 29 أكتوبر 2011

مزامير الحي يطربون من به صمما"!؟

                                                          


من المحزن المضحك بنفس الوقت إن كان من يسب ديارك بيوم من الأيام عبر برنامج في (مضياف أهلنا) بالتلفزيون العراقي سابقا" وهو لابس الشماغ بلهجة أهل العراق يسمى (قضاضه) وينعت آهل الخليج وحكامه وبالخصوص بلاد الحرمين يعطى جنسية وهو مزمار الحي الشاعر يوسف رزاق العصيمي الذي كان يمجد رئيسه صدام حسن كما قلت محزن ومضحك لطالما نعتنا بأقبح الأوصاف وبعد إن حل بدياره الخراب ولا فارا" هاربا" ليكذب علينا بمدح وويجعج بوطنية فارغة أين كانت هذه الوطنية إبان صدام حسين مزمار صدح بقصيده بشاعر المليون ليريد إن يتحصل على جنسيه بل حصل على ذلك ومبلغ نص مليون ريال!! 
 وبالأمس القريب أتى أخر وهو مزمار لطالما تراقص كالأنثى يتمايل بخصره ليطرب الحي وان كانت المقولة تقال( مزمار الحي لايطرب !!) خالف  النص والعرف بتجنيس هولاء هو ( ماجد المهندس )

لعل المجال إمامي مفتوح لأناقش من خدم ألدوله 30 عام ضحى بشبابه وغيابه عن أهله يحرم من امتيازات الجنسية وهم كثر أشخاص تم تجنيسهم وهم على الولاء والطاعة وخدمو الدول وضحو بالغالي والنفيس والى ألان لم يصرف لهم مستحقات تقاعدية ولاحقوق
إليكم هذا




  

إي نظام هذا يخول لك إن لتعطي رجلا" مسلم حقه  خالص له ولو كان باقامه كانت التأمينات وفرت له مستحقاته وهم يعملون بسلك عسكري وحكومي وبتم التهاون بمستحقاتهم هذا الرجل غيره كثير

ومن ثم يأتي إلي شخص يحرم من الجنسية وهم أصحاب الميلاديات هم أحق من هولاء المزامير بالجنسية أبناء قبائل عرفو بالولاء والطاعة لولاة أمرهم (عنزه و شمر) وغيرهم من القبائل ويتم تفضيل أشخاص نكره عليهم بعض منهم ولد في هذه البلاد لأبل بعض منهم عمل بالسك العسكري والمدني لمده تقارب 40عام والى ألان معاملتهم بلجان يرأسه أناس عنصريون بغيضون ينكرون على أبناء القبائل الاصيله التي لم يشارك اجداهم بالإخوان الدروايش ولا بخدمة الشريف كانوا سدا" منيعا" تجاههم

لعلي اصدم الجميع بهذا التناقض ولعل رسالتي توصل بعيدا" عن مشائخ يعملون بإدارة مؤسسه وليست قبيله وهمهم الوحيد مقولة فرق تسد يضعون مشائخ قدماء إمام أشخاص أقزام لم يعرف عن أهلهم مشيخه اوغيرها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق