الجمعة، 1 يوليو 2011

صرخة ضمير ياوطني عبدالله العريفي على قناة العربيه !!؟؟

عبدالله العريفي يحكي معانته في قناة العربيه !؟
 

خرج  في قناة العربية الاخباريه  أبا عبدالمحسن عبد الله بن عطيش ألعريفي السبيعي العنزي

ليحكي معا نته التي اعرفها منذ صغري ويالله لم تحرك قضيته ولا قضايا الإخوة الآخرين ساكنا"
22عاما" وهو أسير الدوائر الحكومية ليحمل لهويه ولأرخصه ولا مايثبت بأنه عاش للوطن حرا" ابيا"
ولد هنا في ثراء هذا البلاد ولد يتيما" وعاش الأمرين بين فقدان والده وبين مصيره الأتي

حمل شهادة الميلادية ولان والده لم يحمل الجنسية كتب على عبدالله إن يعيش مواطن بلاهويه
والله ثم والله ثم والله حلفا" وليس حنث بأنه عاش للوطن وبأنه تسري بدمائه الوطنية

خدم ألدوله في الحرس الوطني وقدر الله عليه وتم فصله جند لأنه ابن قبيلة هي الحزب الأوحد لولاة الأمر انكأن هناك بلورة أحزاب

تزوج لعل الله يأتي بفرجا" قريب كبر عبدالمحسن وإخوته وحال لسانهم يسألون والدي طلب اليوم مدير المدرسة إثبات هوية !! يأبني هويتي اشهد إن لا اله إلا الله محمدا" رسول الله

يأبني عشت على فتات العيش لكي تتعلم ويأتي اليوم من يقول لك أتي لي بالهوية مانا بفاعل ذنبا" لم اقترفه

يأبني إني من خيار قوم ولست من يأتي بخلافهم وان كريات دمي متأصلة بالشموخ واني لست بحليف ولست من استبدل قوما" بغير قومه !!

يأبني ضاق الذرع بنا والبيروقراطيه تأخرنا ويأبني حثالة القوم من مزماير الحي من فنانين وشعراء يعطون الهوية ولوكانو بشرق الفرات أو غرب النيل

يأبني تشهد لي أزقة الرياض وإحيائها باني عشت بها وولدت طفل برئ لذنب لي إلى إني ولدت يتميا"
وأخذت اليتم وورثتوه اليوم بفقرا" من اوراق باليه

وبعد نداء ابنه حدث لآبا عبدالمحسن قضيه سأوردها


تم فصله من عمله الذي كان به قرابة الخمسة عشرعاما" شهد له بالصلاح والجدية بالمواظبة على عمله حتى تم من مدير شركته إن قربه منه لأمانته ولصدقه ولو وضوحه

ابلغ أبا عبدالمحسن بان مديرا" له يقبض الرشوة كي يمرر معاملة شركه تعمل معهم بالباطن فالمدير رجلا" صالح إذا كان الصلاح!! بلحية فهي والله تصل إلى حد سره فايضا" الصيخ يكرمون لحامهم ولكن على باطل فأخينا ذالك الباطل بعينه

فقام أبا عبدالمحسن ليناصححه بحكم الإخوة بالله فما كان من هذا المريب إلى إن قام بفصله بحجة عدم حملة للهويه فقال له من تكون أنت مخالف وتم فصله خوفا" من إن يتم إبلاغ صاحب الشركة وتعلل هذا المرتشي بحجة عدم حمله الهوية

قضية عبدا لله هي قضية واحده من مئات الأشخاص الذين يعانون دون حراك لهم ولسان حالهم يحكي معانتهم

أصحاب الميلاديات قضيه عالقة تم المماطلة بها دون ذنب وخطيئة إلا أنهم ولدو بهذه البلاد وعاشو بخيره وهم اليوم دون هوية وطنيه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق