الجمعة، 1 يوليو 2011

بيدي لابيد عمرو ؟؟!!

حقيقة كما أنا مفتون بالديموقراطية والحياة الدستورية لدى دولة الكويت الحبيبة ومالفت نظري هو وجود مايسمى (صندوق الأجيال)
وماهيته هو الاستثمار طويل المدى لمافيه صالح الشعب لاستمرار الرفاهية أدامها الله عليهم وعلينا
لعل ياحبتي أصبحت الدول شركات استثماريه للاستثمار من مداخيل ألدوله كما نشاهد شراء شركات وفنادق ومناطق سياحية شاهدنا الكويت وقطر والإمارات
بيدي لابيدعمرو.. يقول وزير البترول والثروة المعدنية إن بلادنا قادرة بمشيئة الله أن تمد العالم بالبترول لمدة 80 عام مقبله أو كما صحت المقولة لذا وزيرنا الكريم أفاد وأجاد بهذه المقولة واليوم الكل يشاهد العالم بداء البحث عن موارد اضافيه غير المنتجات البترولية التي هي عصب الحياة يلاشك
ألم يحن اليوم الذي نشاهد فيه صندوق الأجيال يرسم من ملامح الاستثمار طويل المدى بدل الاعتماد الرسمي على البترول ومشتقاته
سيقول قائل قبل صندوق الأجيال لابد لها من تنمية الإحياء الذين ينقصهم أساسيات الحياة ؟؟ لذا لعلي اسابق الزمن بذلك وأقول
لابد لنا من بناء عقليه تتقبل الواقع لابد لنا من رسمنة الفكر الاقتصادي ولابد إن ننظر للغد ولو انه لم يولد بعد عليه تبدءا النظرة بحلم ويتحقق الواقع الذي لانشك بان ألدوله حفظها الله لاتألو جهدا" في خدمة المواطن وأبناء الوطن أجمعين
صندوق الأجيال هو حفاظ على الرفاهية وبناء المستقبل للأبناء والأجيال القادمة أتمنى إن يرى النور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق